خطوات كتابة القصة..))

:25547:
أولآ: گيف أحصل على آلمآدة آلخآم؟

لآ پد أن يتمتع آلگآتپ پروح آلطفل آلذي يگتشف آلأشيآء من حوله لأول مرة پگثير من آلسذآچة وگثير من آلچرأة وگثير من آلرغپة في آلمعرفة، إنه لآ يگتفي پآلنظر آلعآپر، ولآ يگف عن إطلآق آلتسآؤلآت وپأقصى قدر من آلنپآهة وآللچآچة، گمآ أنه أپدآ لآ يصل إلى إچآپآت مقنعة.. تمآمآ گمآ لآ تستهويه تلگ آلإچآپآت آلچآهزة...

لآ يمگن للگآتپ أن يگون گآلإنسآن آلعآدي يمر على آلأشيآء وآلأحدآث مرور آلگرآم.. في آلعرآگ يهتم آلچميع پفض آلآشتپآگ أو على آلأقل آلمتآپعة آلپليدة إلآ آلگآتپ... فهو يتآپع آلعيون وآلوچوه.. آلتهديدآت.. حتى آلسپآپ وآلشتم يتآپعه پشغف.. يترصد آلخوف في آلعيون.. وآلچپن وآلتخآذل أو آلچپروت وآلتسلط.. رپمآ تذگر موقفًآ مشآپهًآ أو أوحى إليه ذلگ پفگرة قصة أو خآطرة.. لآ يهم أن تگون قريپة أو پعيدة عن آلحدث رپمآ صور هذآ آلشچآر ذآته في أحد أعمآله وپگل تفآصيله.. ورپمآ قفز منهآ إلى فگرة آلتنآزع على آلسلطة، أو حتى صرآع آلدول.

إن آلگآتپ يرگپ آلموآصلآت آلعآمة فلآ يضيق پآلزحآم گآلآخرين پل يلتهم آلنآس من حوله تأملآ.. يرى آللص وعلآمآت آلريپة على وچهه ويرى آلسآئق وآلضيق ينهشه، ويرى آلعآمل آلپسيط يعود من عمله منهگ آلقوى وقد گلله آلعرق.. ويرى آلفلآحة تپيع آلزپد دآخل آلحآفلة، ويرى... ويرى... لتگون تلگ مآدته آلتي يتگئ عليهآ حين يشرع في عمل.

وحسپ نصيحة أحد آلگتآپ "آختپر فيگ پديهة آلطفل ورويّة آلشيخ. طوّر قآپليتگ على رؤية آلمخلوقآت وآلگآئنآت، آنظرهآ -گل حين- وگأنگ ترآهآ لأول مرة... آعتيآد آلرؤية يقتل آلأشيآء يحنّطهآ، آخرچ من شرنقة آلآعتيآدي وآلروتيني، لتگون گآتپآً متفردآً".

إنه لآ يرى في آلشحآذ قذره وپطآلته وملآپسه آلرثة، پل قد يرى فيه آلمچتمع آلظآلم.. وآلفسآد آلآقتصآدي پل ووطنه آلفقير أيضًآ، وعآمة فآلگآتپ آلچيد هو ذآگ آلذين يچيد آلإصغآء پچوآرحه چميعًآ لگل مآ حوله، آلطپيعة وآلپشر وآلنآس وآلحيوآنآت وآلچمآد أيضًآ.

ثآنيآ: قپل گل قصة تگتپهآ آقرأ 10 گتپ
لآ پد للگآتپ أن يقرأ ثم يقرأ ويقرأ ثم يعآود آلقرآءة... وهذآ ليس تگرآرآ لگن آلمرآد آلقرآءآت آلمختلفة آلتي لآ تغني إحدآهآ عن آلأخرى.. قرآءة آلمتعة وقرآءة آلإفآدة وقرآءة آلمعرفة وقرآءة آلوقوف على نقآط آلضعف وآلقوة.. إن آلگآتپ آلچيد هو متذوق چيد پآلأسآس ثم هو نآقد چيد يعرف گيف يفهم آلعمل آلفني، وهو حين يعچپ پعمل مآ وپقيمته آلفنية يعرف گيف آستطآع گآتپه أن يچوِّد عمله.. ومآ آلذي أسهم في إعطآئه تلگ آلقيمة.

لآ تعني آلقرآءة هنآ آلقرآءة في آلأدپ فقط، لگن آلقرآءة في آلريآضة وآلسيآسة وآلآقتصآد وآلتآريخ وغير ذلگ من آلعلوم آلإنسآنية هي رصيد لآ پد أن يضآف لگ، وتپعآ لگآتپ فرنسي فإنه أثنآء قرآءته يتسآءل: "مآ آلذي حپّپ هذآ آلگتآپ إليه؟ مآ آلذي گرّهه فيه؟ لمآذآ أثآره هنآ وحرّگ گوآمن حزنه؟ گيف آنتهچ آلمؤلف أسلوپه ذآگ؟ هل آلأسلوپ سلس أو معقّد، مپهم أم وآضح؟ گيف تمَّ پنآء آلشخصيآت وهندسة آلأحدآث، هل آلحوآرآت مقنعة وآلسرد وآفٍ، هل هي ضآمرة وشآحپة لم تروِ ظمأ ولآ أشپعت فضولآً؟".

ثآلثآ: مآ آلذي تريد أن تقوله؟
لآ پد أن تقول شيئآ لآ يهم مآهية هذآ آلشيء يمگن أن يگون رأيآً أو فگرة، أو فلسفة، أو دعوة أو تحذيرآً أو حتى "نگتة"، پل يمگن أن يگون هذآ آلشيء هو آللآشيء… لگن آلمهم أن يگون هذآ آللآشيء وآضحآ في ذهن صآحپه.. ولآ نعني إلآ أن آلگآتپ يمگن أن يعپر عن شآپ ضآع هدفه وفقد پوصلته في آلحيآة ويختآر آلگآتپ لذلگ أن يگتپ پلغة لآ تعطي شيئآ ولآ تگون إلآ أگوآمًآ من گلمآت وحروف لينقل للمتلقي شعور آلضيآع وآلتشتت.. إن گآفگآ آلگآتپ آلصهيوني سمي پآلگآتپ آلگآپوسي؛ لأن مآ يگتپه يحآول أن يشرگ آلقآرئ معه في معآنآة وضيق وهذآ مآ دآرت حوله گل أعمآله، وليس أدل على نچآحه من أن يقول آلگآتپ آلفرنسي "چآن چينيه": "يآ له من حزن! لآ شيء يمگن فعله مع گآفگآ هذآ، فگلمآ آختپرته وآقترپت منه أرآني أپتعد عنه أگثر"؛ فآلرچل نچح في إحپآط قرآئه ونقل آلگآپوس إليهم ورغم أن ذلگ يپدو للپعض هدفآ سيئآ فإننآ لآ پد أن نپتعد عن تصنيف أهدآف آلگتآپ إلى أهدآف خيرة وأهدآف شريرة لأنهآ پپسآطة أهدآفهم وهم أحرآر حيآلهآ.

رآپعًآ: أين تگتپ؟
پيت عند سفح چپل أو على شآطئ پحر.. غرفة ريفية منعزلة أو مقهى في ميدآن مزدحم… لآ يهم فإن شرطآً ثآپتآً لنوعية مگآن آلگتآپة وموآصفآته، لهو شرط عقيم لآ يحآلفه آلنچآح. پپسآطة لأن لگل إنسآن طريقة مآ تنآسپه وتفچر مآ عنده؛ فآلپعض يشترط على نفسه مگآنآ معينآ وآلپعض قد يگتپ في آلأتوپيس.. إن شآعرآ گپيرآ گأمل دنقل وقآصآ عظيمآ مثل يحيى آلطآهر عپد آلله گآنآ يگتپآن على أظهر أغلفة علپ آلسچآئر، ورپمآ آلتقط أحدهمآ ورقة من آلرصيف آلذي يمشي پچآنپه ليسآرع پتسچيل مآ خطر له من نصوص.

وأنت أيهآ آلمپدع آلوآعد آگتپ في آلمگآن آلذي يحلو لگ آلچلوس فيه، لآ تقلّد أحدآً ممن سپقگ ولآ تُعر آنتپآهآً لمن ينصحگ في مثل هذه آلچزئية، فلآ تشترط آلگتآپة إلآ چآلسآً على مگتپ فخم ومرتپ وعليه آنية پزهور يآنعة، گمآ يفعل محمد حسنين هيگل. ولآ تگتپ إلآ چآلسآً على أريگة صلدة گمآ گآن يحلو لطه حسين إملآء گتپه على سگرتيره، أو تصرّ على آلگتآپة في رگن آلمطپخ گمآ فعلت فرچينيآ وولف آلتي لم تشترط للگتآپة إلآ: "رگنآ منعزلآ وگرسيآ ومنضدة للگتآپة"، ومن طريف مآ يذگر عنهآ أن گثيرآً ممآ گتپت سچلته على حوآف تذآگر آلقطآر، وعلى آلعگس فإن آلچآحظ لم يگن ليپدع إلآ حين يؤچر دگآگين آلورّآقين ويپيت فيهآ، ليتمگن من آلگتآپة، وخلآصة آلأمر أنه لو گآن پدآخلگ شيء فسيخرچ في أي ظرف وتحت أي ضغط.. وإذآ لم يگن هنآگ شيء فمهمآ فعلت ووفرت له آلظروف فصدقني ستتعپ ولن تچني شيئآ ذآ پآل.

خآمسًآ: گن آلرآوي آلذي تريد؟
للقصة أنوآع مختلفة.. من حيث آلرآوي فيمگن أن يگون آلرآوي هو آلپطل گأن يپدأ آلگآتپ آلحديث على لسآن آلپطل، يلپس سرآويله وينآم في فرآشه، يتحدث حديثه ويمآرس عآدآته وهوآيآته. يتلگأ في آلگلآم أو يعرچ أثنآءه يحپ أگل آللحوم ويهوي مشآهدة أفلآگ آلغرپ آلأمريگي...

ويمگن أن يگون آلگآتپ رآوية فحسپ.. لآ يعدو أن يگون مرآقپآً نزيهآً ورآصدآً لحرگآت آلپطل أو آلأپطآل متآپعآً سير آلأحدآث، دون أن يتدخل في آلسيآق، فلآ يفرض عليهم رأيآً ولآ يقدم لهم مشورة. محآفظآً على ذآگ آلپعد آلمحسوپ وآلمسآفة آلدقيقة آلتي تفصله عنهم. إنه غريپ عنهم، لگنه پينهم.

ومن آلممگن أيضآ أن يتقمص آلگآتپ روح گل گآئنآت آلقصة وأپطآلهآ، يفصح عمآ في خلچآتهم ويدور مع نزعآتهم وپچميع آلألسنة أو تعدد آللهچآت.

سآدسًآ: گيف تنهي قصتگ؟
آلنهآية آلپليغة لهآ تأثير گپير.. فآلنهآية هي آخر مآ يطآلعه آلقآرئ وپآلتآلي يمگن أن تگون آلشيء آلأگثر چآذپية فيهآ.. ولآ نپآلغ إذآ قلنآ پأن أحد أهم عنآصر نچآح آلقصة نهآيتهآ آلموفقة، وآلنهآية آلموفقة هي آلتي يمتد أثرهآ ولآ يتپدد مع آخر گلمة لهآ.. يختآر آلپعض أن تگون آلنهآية مخيپة لآمآل آلقآرئ پأن تسير په في آتچآه مغآير تمآمآ لمآ يوچهه إليه آلعمل گگل.. ورغم إحپآط آلقآرئ فإنه يستپطن إعچآپآ پهذآ آلقآص آللطيف آلذي خدعه.. گأن يتحدث أحدهم عن محپوپته آلغآئپة ومعآني آلشوق وآلعشق ثم تگتشف في آلنهآية أنه يتحدث عن سآقية أرضه.

ويمگن أن تگون آلنهآية مفتوحة تستدعي من آلمتلقي آلآشترآگ في آلعمل پعد نهآيته پأن يسرح هو پخيآله مع آلعمل ليتمه أو ليتنآقش معه... وآلپعض يختآر آلنهآية آلدآئرية پأن ينهي پچملة هي ذآتهآ آلتي پدأ پهآ رپمآ ليدلل على تگرآر آلحدث مرآت ومرآت، ويمگن أن نختم پمآ قآله أحد آلگتآپ "خپئ للقآرئ دآئمآً في خآتمة آلقصة قطعة مُرّ أو حلوى.. قپلة أو صفعة، خپئ له مفآچأة ـ ولو صغيرة ـ تگون آخر هدآيآگ له".

ممششككورةةة ححببي
ككلأاأم ممثثل الذذهبب يي ححلوةة
ويششرففنيي اأنني اككونن اأاولل ممنن ييردد ععلليكك
واأاصصليي يي ععسلل وؤللأاأ تححرمميناأا ممنكك وؤمنن اأببدأاكك
لاأا خخلأاأ ولاأا ععدمم مم نححرممشش ححياأاتيي
تققبلليي ممروريي ووديي للكك ممنيرةة اححمد :759375:

منورة حبي
شكرآ كتيرر عمرورك بالموضوع ردك
اسعدني قلبي
اتمن الخطوآت تكون حلوةة
مع كل احترآمآتي ليكي:آميمه

تسلمي موضوع حلو تم التقيم والرد تستاهلي حبي

منورةة حبي موآهب
شكرآ كتيرر
عردك المسعد
ومرورك المفرح
وشكرآ عالتقييم+
ودي ليكي:آميمه

عفوا تستاهلي اكثر

يسلموووووو

تقبلي مروري

شكرا لالك موضوع رووعة

منورين الموضوع حبآيبي
شكرآ كتيرر عمروركم المميز
وردكم المفرح
مع كل احترآمآتي لكم;
اميمه